يقرأ حاليا
“أش خبارك” تتصدر الطوندونس.. ولمجرد يهديها للملك محمد السادس
FR

“أش خبارك” تتصدر الطوندونس.. ولمجرد يهديها للملك محمد السادس

تصدرت الأغنية الجديدة للنجم العالمي، سعد المجرد، “أش خبارك”، الطندونس المغربي بأزيد من ثلاثة ملايين ونصف مشاهدة، بعد يوم واحد من صدورها.

 

وجسدت أغنية “أش خبارك” التراث المغربي الأصيل، خاصة وأن كلمات الأغنية جاءت بالدارجة المغربية، مع اعتماد فيديو كليب جسد الأفراح المغربية البسيطة التي تتم في البوادي المغربية.

وعرف كليب “أش خبارك”، مشاركة كل من الممثلين صفاء حبيركو، وعمر لطفي، بالإضافة إلى الكوميدي المغربي، رشيد رفيق.

كما أن “لمعلم” خلال إصداره الأخير جدد تعامله مع جلال الحمداوي الذي عمل على كتابة كلمات الأغنية، مع تلحينها، أما بخصوص الفيديو كليب فقد أشرف على إخراجه محمد علي العويني.

وعبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن بالغ فخرهم بهذا الإصدار، معتبرين أن الأغنية تجسيدا لما يزخر به التراث المغربي من تنوع على جميع الأصعدة.

كما وصف البعض العمل “بالذكي”، معتبرين أن الفيديو كليب “يعبر عن اشتياق الجمهور له بعد السجن بأغنية مغربية تراثية تحبب الجمهور بشخصيته”.

وأكد البعض الآخر أن “الأغنية جمعت كل شيء جميل الكلمات اللحن التمثيل وقصة الفيديو كليب والفكاهة وفوق كل هذا صوت سعد العذب والجميل”.

ومن جانب آخر عبر العديد من الفنانين المغاربة عن إعجابهم بالأغنية المقدمة من طرف “لمعلم”، حيث قالت الفنانة المغربية رقية ماغي، في تعليق لها على الصفحة الرسمية للمجرد على أنستغرام “الشهادة فيك مجروحة ودائما متفردة في أعمالك مبرووك العمل الجديد ومن نجاح إلى نجاح المعلم”.

في حين قال المغني المغربي نزار إيديل مبديا إعجابه بالأغنية: “عطاك الله الصحة خاي سعد، أغنية غزالة”.

إقرأ أيضا

ومن جانبه عبر الفنان المغربي سعد المجرد عن سعادته في تدوينة عبر حسابه الرسمي على انستغرام، مرفقة بمقطع من الفيديو كليب قائلا: “فرحان نشارككم هذا العمل الذي صور في بلدي الحبيب المغرب، عمل مغربي قح بكلمات وألحان وتوزيع صديقي رفيق الدرب المتميز دائما جلال الحمداوي”.

وأهدى الفنان المغربي هذا العمل، للملك محمد السادس، قائلا: “الله يبارك فعمر سيدي، هذا العمل كنهديه ليكم نعم سيدي”.

وختم المجرد تدوينته بالتأكيد على حبه للجمهور ومتمنيا لهم السعادة، كما وجه تحية لكل الفنانين الذين ساهموا في إنجاح هذا الكليب، وعلى وجه التحديد “عمر لطفي محبوب المغاربة بدون استثناء وعلى المستوى الشخصي ليس له مثيل في طيبوبته بحيث انه مستعد دائما لبذل كل ما في جهده لإنجاح العمل، كذلك اختي الممثلة المتألقة صفاء حبيركو التي رغم ظروف الحمل، كانت أثناء التصوير في غاية الاحترافية، وبالطبع اشكر صديقي رشيد رفيق الذي خلق جوا فكاهيا كعادته وقام بدور اعطى لمسة رائعة للكليب”.

جدير بالذكر، أن العمل الفني جاء بعد فترة قصيرة من مغادرة “لمعلم” أسوار السجن بباريس، إبان حصوله على سراح مؤقت من قضية اغتصاب، حيث من المنتظر استكمال باقي المحاكمة استئنافيا.

انتقل إلى أعلى